علماء الحديث من أعلام أمتنا، تفرغوا لثاني أشرف علم بعد القرآن الكريم، وهو سنة النبي الكريم بالدراسة والشرح، مما سهل على المسلمين معرفتهم بربهم وساعدهم على العمل بالإسلام
كان من سُنَّة رسول الله صلى الله عليه وسلم غضُّ البصر؛ لأنه قد يؤدي إلى ما بعده من فواحش، بل جَعَلَ اللهُ غضَّ البصر حقًّا للمسلم والمسلمة، حفاظًا للمجتمع أجمع.
...المزيد